ها قد عدتُ، يُوكي شيروي في خدمتكم! سأقوم بشرح أحداث الفصل 110 من مانجا جوجوتسو كايسن "حادثة شيبويا - الجزء 23" بأسلوبٍ سلس ومريح: **الصورة الأولى:** تبدأ الصورة بابتسامةٍ عريضة ومخيفة من يوجي، تعكس جنونه في خضم المعركة. ويظهر عنوان الفصل "حادثة شيبويا - الجزء 23". **الصورة الثانية:** تُظهر لنا صراعًا عنيفًا، حيث يهاجم خصمٌ مجهولٌ بشراسةٍ مُطلِقًا كراتٍ مُدمّرةً من الطاقة. يقول أحدهم بلهجةٍ يائسة: "لا.. لا يُمكنني.. وقفُ هذهِ الكراتِ.. قُواها..". في الأسفل، يقفُ شخصٌ آخر مذهولًا وهو يردد: "إنهُ سريعٌ جدًا..". **الصورة الثالثة:** يظهرُ وحشان ضخمان يشبهان حشرة "قمل الخشب" العملاقة، يُهاجمان شخصًا يحملُ عصًا خشبيةً طويلة، ويبدو أنه يُحاولُ صدّ هجومهما بصُعوبة. يقولُ وهو يلهث: "تبا.. الوحوشُ.. أصبحتْ ضخمةً جدًا.. الآن!". **الصورة الرابعة:** نرى هُنا ضربةً قويةً من العصا تُصيبُ أحد الوحوش، ويُشيرُ النصُ إلى استخدام تقنيةٍ خاصة: "التلاعبُ المُتقَنُ بالطاقةِ الملعونةِ". **الصورة الخامسة:** يقفُ مُقاتلٌ شابٌ بثبات، وينظرُ بثقةٍ إلى خصمهِ بعد ضربةٍ قوية، بينما يتساقطُ الماء من جسدهِ. يقولُ بهدوءٍ مُرعب: "قوةُ ركلاتي.. كاملة". **الصورة السادسة:** يتراجعُ الخصمُ مُصابًا، ويسقطُ في الماء، ويقولُ بصوتٍ مُتقطع: "ولمّا أزل.. قادرًا.. على..". يُجيبُ الشاب: "تفقدُ الكثير.. من.. مُستحضراتها". **الصورة السابعة:** يتلقّى نفسُ الشخصِ ضربةً قويةً على رأسه، ويبدو عليهِ التألّم. في الأسفل، يُخاطبُ شخصٌ آخر رجلاً مُسنًّا بِحِدّةٍ: "مهلا.. ألم.. تنتهوا.. اللعنة؟". **الصورة الثامنة:** ينظرُ الرجل المُسنّ بِحِدّةٍ ويقولُ بهدوء: "نصّ". في الإطارِ المُجاور، يقفُ شابٌ آخر مُتجهّمًا ويقولُ: "لقد.. انتهى". **الصورة التاسعة:** يُمسكُ شابٌّ بسلاحهِ الخشبيِّ بإحكامٍ، بينما ينظرُ إليهِ الرجلُ المُسنُّ بِهدوءٍ ويقولُ: "أنتَ قاسي.. يا فتاي!". تظهرُ في الخلفيةِ ذكرياتٌ سريعةٌ لمُقاتلين آخرين. **الصورة العاشرة:** يقفُ الشابُّ مُتأملاً بعد انتهاءِ القتال، ويبدو عليهِ الإرهاق، ويسألُ خصمهُ: "ماذا.. عن.. والدكَ؟". في الإطارِ المُجاور، يجيبُ الخصمُ بِبُرود: "ومن.. يهتمُّ؟!". **الصورة الحادية عشرة:** تظهرُ مجموعةٌ من الأشخاص على الشاطئ، ويقولُ أحدهم: "كلا! لا يُمكنُ إيقافُ مُجرياتِ الأحداثِ!". في الأسفل، يُشيرُ أحدهم إلى وحشٍ عملاق: "انظروا! ياستخدامُ طاقةٍ مُؤقتةٍ على قيدِ الحياةِ يُغيّرُ مظهرهم بشكلٍ كامل!". **الصورة الثانية عشرة:** يُراقبُ الشابُّ الوضعَ بِقَلقٍ، بينما يقولُ أحدهم: "بيب.. أن.. الوحش!". يُشيرُ أحدهم إلى وحشٍ مُختلف: "أوّه.. صحيحٌ هناكَ وحشٌ آخر!". **الصورة الثالثة عشرة:** يسألُ أحدهم بِخوف: "أينَ عليكَ الذهاب؟". **الصورة الرابعة عشرة والخامسة عشرة:** تُظهران صراعًا سريعًا وعنيفًا بين الشابِّ ووحشٍ ضخم. **الصورة السادسة عشرة:** تُظهرُ الوحشَ وهو يسقطُ في الماء بعد هزيمتهِ. **الصورة السابعة عشرة:** يسألُ أحدهم بِقلق: "مِن.. هذا؟". يُجيبُ آخر: "سُوكُونا.. حتمًا؟". **الصورة الثامنة عشرة:** يُراقبُ شخصانِ المشهدَ بِصدمة، بينما يقولُ أحدهم: "لم.. أُدركْ.. أنّهمُ لا يزالونَ على قيدِ الحياة!". **الصورة التاسعة عشرة:** تقولُ امرأةٌ بِحِدّةٍ: "مُذهل.. ... سأُعيدُهُ إلى مُنتصفِ المعركةِ!". **الصورة العشرون:** يُمسكُ شابٌّ بسلاحهِ الخشبيّ ويستعدُّ للقتال، بينما يقولُ: "لم أُنهِ لِعْبِي بَعدُ!". **الصورة الحادية والعشرون:** يقولُ شخصٌ مُسنّ: "القتالُ.. مُستمرّ.. حتى.. النهايةِ". **الصورة الثانية والعشرون:** تُظهرُ صراعًا عنيفًا بين الشابِّ وخصمِهِ، بينما يملأُ الحِدّةُ والغضبُ أعينَهُما. يقولُ الشابُّ بِصوتٍ مُرتفع: "أخرِجُه..". ويقولُ الخصم: "حُسْنًا!". **الصورة الثالثة والعشرون:** تُظهرُ ذكرياتٍ سريعةً منَ الماضي، بينما يقولُ أحدهم: "أوليئكَ الذينَ سيُشاركونَ في المعركةِ.. يجبُ أنْ يكونوا على أتمِّ الاستعدادِ!". **الصورة الرابعة والعشرون:** تُظهرُ صراعًا أكثر ضراوةً بينَ الشابِّ وخصمِهِ، بينما يقولُ الشابُّ: "كُنْ جَمِيعًا عِندَ حُسْنِ.. الظنِّ!". **الصورة الخامسة والعشرون:** تُظهرُ هجومًا عنيفًا من قِبَلِ الوحش، بينما يقولُ أحدهم: "مُدهِش!". **الصورة السادسة والعشرون:** تُظهرُ الشابَّ وهوَ يُقاتلُ بِشراسةٍ ضدَّ مجموعةٍ منَ الوحوشِ، ويقولُ بصوتٍ مُرتفع: "هاكَذا!". **الصورة السابعة والعشرون:** تُنهي الفصلَ بمشهدٍ لِلشابِّ وهوَ يُحاولُ التقاطَ أنفاسِهِ بعدَ القتالِ. إنتهينا من شرح هذا الفصل, أتمنى أن أكون قد وفقت في سرد الأحداث بطريقة مشوقة ومثيرة.